محمد الأمين افتتاحا للنشاط

أحال الكلمة بعد ذلك لرئيس النادي سعد بوه ولد المصطفى

ليعرف بالكتاب الذين أنعشوا المساء الثقافي كلا من : الكاتب المختار ولد امبيريك

فهو كاتب مميزو كبير برز في عقد الثمانينات بكتاباته الرائعة
جليلة بنت معلام

وجه إعلامي معروف في التلفزيون الموريتاني و كاتبة للقصة القصيرة  و قد نشرت لها قصة قصصية متداولة اليوم هي شخص مميز و يعتز بها النادي .

-الديماني

كاتب مميز موجود في الميدان منذ مدة و يكتب القصة القصيرة .

بعد ذلك بدأت القراءة القصصية بالكاتب محمد ولد امبيريك بقصته القصيرة " قيد من التحرير " كان تعقيب الأستاذ الولي ولد سيدي هيبه

عليها أنها قصة بطعم الغيرة , مدافع عن نصفه الآخر بأسلوب نضالي حديث .                                                                                   
وصف دقيق لحميمية البيوت المؤنثة ,سجال عن الدقة بمكان بين رجل كرتيزي
بمنطق الرياضيات و امرأة متمردة فيلسوفة
أسلوب ينبض بروح الأداء القصصي المتمكن .
بعده قصة الإعلامية و الكاتبة جليلة " غدا عندما تشرق الشمس " عقب الأستاذ الولي عليها أيضا بقوله : قصة جميلة بجمال اسم صاحبتها يحمل كل هم أبطال القصة محمود و أخته تبدأ بالظلام الحالك حيث وصل محمود أعرشة أهله و تتدرج مع مسالكه و هو يرى الضوء المنبعث منها ليصل ذلك لشر أهلها و أخيرا يفصل الحب الأرض الرصينة الأخوة و المشاعر الجياشة الصادقة .
قصة آسرة  حزينة وصلة بالخفة حيث نعت البطل بها لصا .
وصف دقيق لسذاجة و بساطة أهل الريف في تعقيدات المدينة و مكر أهلها .
و أخيرا قصة الكاتب الديماني " الإعدام " قال عنها الأستاذ الولي :
أسلوب الحوار في القصة محكم , جزالة في الألفاظ.
جمل تحمل كل المعاني المطلوبة .
خلفية دينية طافحة .